يذهب أنطوني في رحلة بديلة إلى لوس أنجلوس، حيث يركز في هذه الرحلة على تأثير وتوزيع المجتمعات اللاتينية التي لا يتم ذكرها أو تسليط الضوء عليها.
يزور بوردين المدينة الساحلية لسان سباستيان في دولة باسكو، وهي تشتهر بمناظرها الخلابة ومأكولاتها البحرية الطازجة.
يسافر أنطوني بوردين إلى لاوس وهي دولة في جنوب شرق آسيا، ويختبر الثقافة، المأكولات والوجه الآخر للدولة الذي يعاني من آثار الحرب السرية التي شنتها الولايات المتحدة في الستينيات والسبعينيات.
يكتشف بوردين مركزاً للمأكولات والثقافات العالمية في حي كوينز بمدينة نيويورك.
يسافر أنطوني بوردين إلى أسفل الكرة الأرضية ويكتشف الجمال والغموض لأبرد وأغرب منطقة على وجه الأرض.
يزور يوردين تقاطع طرق النفط والإمبراطورية، الصحراء والمحيط، ويكتشف مخاوف عمان من المستقبل وتواصلها مع الماضي ومع نفسها بشكل متفرد.
يزور بوردين المنطقة الكاريبية ويكتشف كيف تمكنت جزيرة ترينيداد تحويل تاريخها في العبودية والإستعمار إلى مهرجان تنوع الثقافة والموسيقى والطعام والأوقات الجميلة.
بعد ستة عشر عاماً من زيارته الأولى لبورتو في البرتغال يعود أنطوني إليها ويلاحظ الأشياء التي تغيرت ولم تتغير، بينما يأكل الكثير من اللحوم.