يكتشف أكرم ما يفعله منير بالمنتجع ويحاول أن يوقفه بمساعدة ياسين، وبينما يستعد الجميع لزفاف هادي وليليان يقرر منير الإنتقام من فريدة ويكون ذلك الإنتقام عبر الميتافيرس. لاحقاً تدخل فريدة إلى العالم الإفتراضي وهي لاتدري أن مفادأة صادمة بإنتظارها.
تقرر سلمى فور خروجها من السجن أن تبدأ حياة جديدة، لكن ما تلبث أن تواجه مشكلة كبيرة تقف عائق في طريقها.
عندما تكتشف سلمى أن ابنتها توفيت تدخل في حالة حزن ويأس، لكن تقلب الموازين رسالة من مجهول تجدها داخل منزلها.
يظهر مروان أمام سلمى ويخفي عنها الشر الذي يكمنه في داخله. لاحقاً تثير بعض الأحداث غير المتوقعة الصدمة لسلمى بما يخص ابنتها.
تواجه سلمى حماتها وهي تحمل العديد من الأسئلة التي تخص شهادة وفاة ابنتها. لاحقاً يتهم سليم سلمى بالخيانة.
تعود سلمى مرة أخرى إلى الطب الشرعي وتطلب من زميلتها سهيلة التي تعمل هناك طلباً غريباً. تعود الذكريات بسلمى إلى اليوم الذي استلمت فيه قضية اسماعيل الطحان.
مازال الماضي يطارد سلمى وهي تتذكر كيف يطلب سليم منها المساعدة عندما أخذت عملية جراحية لزرع الأعضاء منحى خاطئ.
تقابل سلمى نيللي في معمل محي، لكنها لا تدرك أنها مطاردة من قبل مروان الذي يراقبها حتى داخل منزلها.
تزداد شكوك سلمى حول محي ومعمله لتقرر الذهاب إلى المستشفي والتحقيق في التعامل بين المعمل والمستشفى.
تعود ذكريات الماضي بسلمى إلى اليوم الذي استطاعت حل قضية اسماعيل الطحان وكيف واجهت سليم والذي يبوح لها بالحقائق التي تريد سماعها فهل كان صادقاً؟
تكتشف سلمى حقائق صادمة في المستشفى التي يتعامل معها المعمل، وفي تلك الأثناء يباشر مروان أعماله غير القانونية في الخارج.
تسترجع سلمى أحداثاً من الماضي عندما وقعت في الفخ الذي أعده لها مروان سابقاً، وتتذكر يوم ولادتها لابنتها.
بعيد ولادة سلمى بدأ مروان بإحكام السيطرة عليها وجردها من وظيفتها، وشاركه سليم في الإيقاع بسلمى وجعلها تبدو كمريضة ومصابة بالذهان.
تكتشف سلمى مفاجأة عن ابنتها وتلجأ لأخوتها الذين يقتنعون ببرائتها، بعد أن تخبرهم سلمى بحقيقة ما جرى.
تكتشف سلمى الحقيقة بأنها تعاني من الهلوسة وأن سليم وراء الأمر. لاحقاً تقابل سلمى سهيلة في الطب الشرعي وتطلب عمل تحليل لابنتها.
بين الماضي والحاضر وبين الحقيقة والهلوسة، تضع سلمى نصب عينيها الإنتقام من مروان لكن أكبر مخاوفها في عقلها فهل يخذلها مجدداً؟
داخل إحدى المنتجعات فى مدينة الجلالة تقوم فريدة صاحبة منتجع كارما بالترتيب لزواجها على مهاب بعد أن تطلقت من هادى زوجها السابق، لاحقاً وخلال حفل الزفاف يقتحم هادي الحفل لكن لايقف الأمر عند ذلك الحد.
بعد هروب مهاب من حفل الزفاف، تستسلم فريدة لحالة من الإكتئاب. لاحقاً يتواصل مهاب بفريدة ليخبرها عن سبب رحيله، لكنها لا تعلم أن ذلك الإتصال عبر الانترنت سيفتح الباب أمام الأسوء.
تأتي المصائب إلى فريدة تباعاً، فهي لم تخسر المنتجع فحسب بل عليها أن تتحمل مسؤولية أفعال مهاب غير القانونية أنان الشرطة. لاحقاً تقدم فريدة على الإنتحار.
بعد تعرضها لمحاولة إنتحار فاشلة، تغوص فريدة في غيبوبة والتى تأخذها إلى الماضي، لكنها تستيقظ من الغيبوبة لتجد مفاجأة جديدة.
تكتشف فريدة أن غيبوبتها إستمرت لثلاث سنوات وقد أفاقت فى عام 2025 لتجد أن المنتجع قد ذهب إلى منير الصياد وتكتشف أن كل ما حولها قد تغير وكأنها أصبحت تعيش فى عالم آخر .
لم تستطع فريدة تحمل ذلك الواقع الجديد فتنعزل فريدة أكثر وأكثر داخل عالمها وتحاول قدر المستطاع أن تبعد نفسها عن ما يحدث حولها. لاحقاً تتفاجأ بهدية من نوع خاص على باب منزلها.
فى المنتجع يستعد هادى وليليان للزواج، ويتم منير صفقته وبعيداً عن كل ذلك وفى شقتها تقوم فريدة بتجربة التطبيق (Zone) لأول مرة وتقوم بإختيار العالم المناسب لها.
داخل عالم الحارة المثالى تقوم فريدة بتوليف شخصياتها و تعيش يوما كاملا بداخله تتنقل عبر أروقته وهى تعيش تجارب كانت قد فقدتها فى حياتها الواقعية.
بينما يحاول منير إتمام الصفقة لا يعلم أن مهاب يتربص به. وفي تلك الأثناء وعبر الميتافيرس تعيش فريدة فى الحي الإفتراضي تجربة جديدة مختلفة.
يحاول منير إستقبال الشحنة والتى يعلم تفاصيلها مهاب. وبعيداً في الحي الإفتراضي تحاول فريدة فى الميتافيرس تحقيق ما فشلت فيه والدتها فى الواقع.
بينما تحاول فريدة فى الحي الإفتراضي العيش في قصة حب مع هادي يفاجئها الواقع بأمر قد فعله مهاب قبل أن يهرب من حفل الزفاف.
داخل الميتافيرس تعيش فريدة وتواصل حياتها المثالية الإفتراضية التى تعودت عليها رغم التحديات التي تفرضها اللعبة. وفي تلك الأثناء فى الواقع تتسرب معلومات عن الشحنة ويحاول منير معرفة الواشي، وبينما يحاول إتمام صفقته تتعرض سالي إبنته لإختبار صعب.
يكتشف منير أن مهاب كان وراء تسريب خبر الشحنة ويقرر الإنتقام منه ويدرك لاحقاً أن فريدة تعلم بالأمر فيقرر الوصول إليها أيضاً.
خلال حفل الزفاف يكتشف هادي مافعلته ليليان بفريدة. ويحاول أكرم إيقاف الشحنة. وبين الواقع والخيال وحفل الزفاف في المنتجع وآخر في العالم الإفتراضي، تحاول فريدة الهرب من الكابوس الذي وجدت نفسها فيه.