تبدأ أولى حلقات الموسم الثاني مع بشاير السعيدة من الكويت التي تنشر في الأجواء الكثير من الإيجابية والفرح، ستقوم ملكة الود بفعل المستحيل لإبهار ضيوفها، لكن هل الأمر مجرد رغبة أم ثقة كبيرة بالنفس؟ هيا لنكتشف.
لنقابل الموسوعة المتنقلة والواثق بذكائه عبد الرحمن، هو لا يقوم بتلطيف تعليقاته البتة، إنه هنا ليفوز، وبينما يبدع في العزف على العود هل سيستطيع الإبداع كذلك في الطهو لينال إعجاب ضيوفه؟
تريد هايدي بمعنوياتها المرتفعة وكعب حذائها العالي أن تغتنم الفرص وتفوز بالمسابقة، ثقتها كبيرة بوصفاتها الأصلية التي بحوزتها لكن هنالك عائق صغير وهو أنها لم تجرب تلك الوصفات من قبل!
نقابل في هذه الحلقة خبير الموضة سند الذي يضع النصر نصب عينيه، لديه فرصة واحدة فقط ليثبت أنه ليس مجرد الرجل الوسيم في المجموعة. لا شيء مؤكد في هذه المسابقة حتى التحالفات القديمة متزعزة مثل مخفوق حليب الفانيلا.
تابعوا في هذه الحلقة ملخص الأسبوع، وشاهدوا الفائز والخاسر وكل الأحداث التي فوتموها، حلقة كاملة لإعادة اكتشاف اللحظات الرائعة والتجارب والمحن لهذه المجموعة المكونة من أربعة طهاة هواة يحلمون بمجد الطهي والفوز رغم كل الصعاب.
لمى فاشونيستا وكلها ثقة بالنفس! لكن في هذه الليلة ستتعرف على ثلاثة ضيوف أذواقهم صعبة وتعليقاتهم لاذعة. كيف سيكون اللقاء الأول وهل ستنجح لمى بإبهار شفاء ونازك ومساعد أم أنها ستواجه صعوبات كثيرة ومواقف معقدة… الإجابة حتما علىمائدة لمى
الصّراحة راحة بالنسبة لشفاء التي تعطي رأيها بدون أي مجاملة ممّا جعلها على جبهة حرب مفتوحة مع منافستها لمى ,ولكن هل ستكون أطباقها بمثابة إعلان للهدنة ؟ أم بداية حرب مفتوحة
رفعت اللّبنانيّة نازك مستوى التحدّي من خلال ملاحظاتها الثّاقبة والدّقيقة التي أظهرت مدى خطورتها كمنافسة, و لكن هل ستمنح ضيوفها تجربة فريدة و ممتعة ؟ أم ستقع ضحيّة صراع لا علاقة لها به؟ الجائزة لن تكون إلّا من نصيب الأقوى...والدنيا قسمة و نصيب
في العشاء الأخير من هذه المجموعة سيأخذنا مساعد من الكويت، الذي يعشق السفر في جولة حول مطابخ العالم، لكن هل ستنجو رحلتنا من المطبات الهوائية خاصة في ظل الصراع المشتعل بين لمى وشفاء! يرجى من جميع المشاهدين شد أحزمة الأمان
مواجهات قاسية شهدتها مجموعة هذا الأسبوع. حرب الفاشونيستاز لم تمر بسلام وتدخلات نازك كانت كفيلة بتأجيج نيران المنافسة!شاهدوا في هذه الحلقة أطرف لقطات العشوات السابقة واكتشفوا من فاز بجائزة أفضل ضيف لهذا الأسبوع من "يلا نتعشى "
يتميّز المصوّر الشّاب المتعدّد المواهب كوري بشخصية فريدة من نوعها , سيستعمل روحه المرحة ليشتت إنتباه ضيوفه عنأخطائه و يبهرهم برقصاته المطبخية؟ وحده مجموع العلامات سيكون سيّد القرار.
سيدة الأعمال إيمان توظّف خبراتها في التسويق و التجارة لتظهر أجمل ما في المطبخ الإماراتي , ولكن هل ستتمكّن من إخماد نيرانثورة ضيوفها الجياع ؟ فلنتوجّه إلى مطبخها ... بحذر شديد
استحقّت نسرين لقب الأمّ الخارقة بجدارة من خلال نجاحها بفرض شخصيتها الفريدة و الحنونة , و لكن هل ستفيدها غريزةالأمومة باصطياد المركز الأوّل ؟ أم أن تركيزها على إرضاء منافسها موي سيفقدها توازنها و تعود إلى أولادها فارغة اليدين
رادارات موي الدّقيقة وضعته في موقع الرّقم الصّعب و جعلت من الإنتقام الدّافع الأوّل لضيوفه على طاولته الحاسمة , لكنهل سيوظّف إحترافه في الطّبخ لإلهاء ضيوفه عن مخطّطهم؟ رابح واحد فقط سيتمكّن من إخماد حريق المنافسة...أو تأجيجه
في هذه الحلقة، تابعوا اول مضيف في مجموعة هذا الاسبوع، بدر، في عشاء تحت ضوء القمر عندما سيدعو ضيوفه في الهواء الطلق، بعيدا عن الضوضاء، لنتعرف اكثر معه على الاطباق الاماراتية الاصيلة، لكن هل الطبخ والشعر ومواهب بدر المتعددة اوراق رابحة بين متنافسين أذواقهم مختلفة جدا؟
ستلفت المتسابقة الثانية ندى الانظار في هذه الحلقة الى المطبخ النباتي الصحي الذي سيشكل تحديا كبيرا لها مع ضيوف يصعب ارضاؤهم. لكن احذروا ايها المتنافسون، على الرغم من أن ندى تبدو هادئة ومسيطرة، لكن احيانا نقاط القوة التي لا تظهر الا في الشدائد.
في هذه الحلقة تابعوا سكينة المؤثرة والفاشينيستا التي تتّبع نظام غذائي، واسلوب حياة صحي للغاية، قد يفيدها هذا مع ضيفتها النباتية، لكن هل سترضي ضيفين لديهما شهية مفتوحة على ما لذّ وطاب؟ و خاصة لأكل كل شيئ له اربعة اقدام وهل ستقترب خطوة من الجائزة؟ كل ذلك متوقف على الطبخ!
فرج مقتنع انه يعرف اذواق الجميع، خاصة انه الاخير في هذه المجموعة، لذا سيحاول ان يبذل الكثير من الجهد لاقناعهمفي مهاراته، خاصة انه لم يستثني أحد من انتقاداته التي كانت احيانا لاذعة. انه السباق الى النهاية بين هواة الطبخ الذين يحملون مفاجآت كثيرة حتى اللحظة الاخيرة
هذه هي فرصتكم لتعرفوا أبرز ما حصل هذا الاسبوع بين هواة الطبخ الاربعة، الذين كانت اذواقهم متباعدة جدا عنبعض. حلقة حافلة بمواقف عديدة بين المزح والجد، لمشتركين بذلوا كل جهدهم لتحقيق هدف واحد وهو الربح بالرغم منكل العراقيل التي واجهتهم
الرّجوع بالزّمن أصبح معقولا في هذه الحلقة , إذ قرّرت المغنّية اللبنانية الفاتنة ليال الملقّبة بديدي Fox أن تأخذ ضيوفها برحلة إلى ثمانينات الزّمن الجميل , لكن هل ستتمكّن من إعادتهم إلى الـ 2021 بنهاية العشاء؟ أم ستغنّي " وحداني" مثل فريد لأطرش
دكتورة الأسنان السّعوديّة رؤى ترسم أجمل الإبتسامات على وجوه زبائنها , ولكن هل ستتمكن من السيطرة على أعصاب ضيوفها دون اللجوء إلى البنج؟ و هل صاحبة الإبتسامة الجميلة التي دائما ما نراها تضحك....سوف تضحك لها الدنيا ؟
يبدأ عز بتمارين التمثيل، ثم ينتقل إلى المطبخ ليظهر براعته في تحضير وصفات مفاجئة لضيفاته. وعلى الرغم من محاولاته لإثبات نفسه كطباخ متمكن، هل سيستطيع نيل إعجاب 3 سيدات، خاصة ان كل واحدة منهن صعبة الارضاء، وسترصد أقل خطأ لديه.
من يعتقد أنّ الماس هو أقسى مادة في الكون , فهو لم يستمع إلى تعليقات الجزائريّة جومانا الثاقبة, ولكن هل ستتقبّل انتقادات ضيوفها بروح رياضيّة في عشاءها الأخير لهذه المجموعة؟ أم سيردون لها الصاع صاعين.
أربع هواة طبخ وضعوا كل طاقاتهم بهدف تقديم أشهى الوجبات على مائدة يلّا نتعشّى, تعرّفنا عليهم و على شخصيّاتهمالمرحة . حلقة تجمع أبرز اللحظات التي عاشوها سويّا من تصادمات إلى الودّ و الاحترام و الربح و الخسارة وصولا إلى الفائز الأخير بجائزة الألف دولار
لأول مرة في يلا نتعشى يتنافس ثمانية أشخاص للفوز في الأسبوع الأخير من الموسم الخاص بشهر رمضان: الليلة نحن بضيافة العروسين زياد وسارة من سوريا اللذين يتناغمان بشكل جيّد, وسيتعاونان مبدئياً لتقديم أشهى الأطباق على سفرتهما؟ القرار بيد الضيوف الستّة ... كويك كويك
في الحلقة الثانية من الأسبوع الأخير، سنكون بضيافة الثنائي الرياضي والمتناغم جداً أحمد وإيمان. لكن الأجواء لن تكون متناغمة جداً بين الضيوف وسيشهد العشاء مواجهات قوية.
أنّا و جان بيير لن يبخلا بإظهار كرم الضيافة اللبنانيّة , و لكن هل ستتمكّن مدونة الطعام أنّا بتوزيع المهام بشكل فعّال من أجل تحضير أطباق لإرضاء ستة ضيوف لكل منه شخصيّته الفريدة و على رأسهم الطانت كوثر التي لا تجامل حتى ابنتها؟
نسمع في العادة المثل الشائع " اقلب الجرّة على فمها تطلع البنت لأمها" لكن مع أماني ووالدتها كوثر الأمر مختلف تماماً ، سنشاهدهما في المطبخ في مباراة أخذٍ ورد مثل توم وجيري بالفعل، لكن هل ستتخطيان جدالاتهما الظريفة وتقدمان إفطاراً يناسب ذوق ستة أشخاص؟